تهدف هذه الحملة لتوعية وتثقيف المجتمع وخاصة الوالدين لحماية
ابنائهم من الوقوع كضحية في جريمة التحرش الالكتروني حيث يعاني الكثير من
المستخدمين للإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي من ظاهرة التحرش الجنسي من خلال
رسائل غير اخلاقية ،الحاح بالتعارف والدعوة الصريحة لممارسة افعال غير اخلاقية
،فلم يعد التحرش الجنسي مرتبط بالمقابلة المباشرة بين المتحرش والضحية، بل اصبح
بإمكان المتحرش الدخول الى بيتك وممارسة التحرش بكل جرأه ودون خوف عبر الكثير من
التطبيقات الحديثة .